‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات. إظهار كافة الرسائل

28‏/03‏/2013

هل تعلم من هي العائلة التي تملك (نصف) ثروة العالم؟




 هل تعلم من هي العائلة التي تملك (نصف) ثروة العالم؟

 
(500.000.000.000.000$) أو (٥٠٠) تريليون دولار.
إنها عائلة (Rothschild) أو (روثتشايلد) اليهودية.
هي عائلة يهود
ية من أصول ألمانية تملك (البنك الدولي) بالوراثة أباً عن جد.
اليوم تخفض سعر الذهب، وغداً ترفعه بضغطة زر


  
 

ماذا يعني البنك الدولي؟

 
البنك الدولي هو الآمر الناهي للبنوك المركزية بالعالم، و الذي هو حق موروث لعائلة (روثتشايلد).

يلقبونها المصرفيون (موني ماستر) أو ( أنبياء المال والسندات).

سعادتهم الحروب، و يخافون من السلام!

يعيشون بجزيرة مجهولة، كثير من الباحثين حاولوا الوصول لرأس الهرم لكن بالنهاية الطريق مسدود !

أقرب رئيس أمريكي لهم هو بوش الأب، و أكثر دولة تزعجهم (الصين).

يملكون البنوك (المال) الـ(CNN) وفوقهم هوليود لأن الأقمار لهم!

شركات الأدوية، وثلث الماء العذب بالكرة الأرضية برقم ثابت وليس نسبة.

لأنهم على يقين أن المياه بإنخفاض وتبخير وقريباً سيملكونه!

هم قادة الماسونية (illimunati) أو (المتنورين) و الذين يتوسطون بين رؤساء الدول العظمى ذلك لإمتلاكهم ورقة الدولار.

هم من ربطوا سعر البرميل (نفط) بالدولارو هم من يزودون وثائق (ويكيليكس).

لا يظهرون على الأعلام، يلقبونهم الأمريكان بعائلة الغموض لأنهم فعلاً سر مصدر تدفق الأموال بالعالم.

من يريد الاستزادة بمعلومات عن عائلة (روثتشايلد) انصحهُ بقراءة كتاب (أحجار على رقعة الشطرنج) للكاتب (وليام جاي كار)

 

لتحميل الكتاب بنسخته الاليكترونيه

19‏/12‏/2012

ناسا تدحض مزاعم نهاية العالم في 21/12/2012

  ناسا تدحض مزاعم نهاية العالم في 21/12/2012


كـَثر الحديث في الآونة الأخيرة عن حقيقة نبوءة شعب "المايا" حول انتهاء العالم بتاريخ الحادي والعشرين من ديسمبر/ كانون الأول 2012 بسبب حادثٍ كوني ٍ كبير سيَقلب الأرض رأسا على عقب، بعد أن يرتطم جسمٌ ضخم يسمى كوكب "نيبيرو" بالكرة الأرضية ، منهيا كافة أشكال الحياة عليها.
الا ان وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أصدرت العديد من التحذيرات بعدم صحة هذه النبوءة ، موضحة أن عمليات المراقبة في كافة مواقعها المنتشرة وبالتعاون مع عدد من وكالات الفضاء ومراكزِّ البحوث العالمية أكدت على عدم وجود أي كوكب بالقرب من الأرض أو حتى أجرام ٍ سماوية بعيدة ، من الممكن أن تـَسير بسرعات عالية جدا بحيث تصل الأرض وترتطم بها خلال الشهر الجاري.
لا تقرأ و ترحل ،، اضف تعليقك و اترك بصمتك

احصل على 5000 دولار مقابل نومك في ناسا!

  احصل على 5000 دولار مقابل نومك في ناسا!

تستطيع أن تحصل على 5000 دولار شهرياً من ناسا مقابل نومك في سرير ناسا لمدة 90 يوماً، حيث يتم استخدام المتطوع لاختبار أثر "انعدام الجاذبية" على رواد الفضاء.

وحسب ناسا فإن 36 شخصاً خضعوا لهذا الاختبار منذ عام 2004، في حين فشل 8 أشخاص بإكماله.

ويتم تزويد المتطوعين في سرير ناسا بجهاز كومبيوتر والعاب فيديو ومجلات وكتب، لكن يحظر عليه التحرك من السرير، ويحتاج الإنسان إلى أسبوعين لاستعادة لياقته بعد هذه المدة.

02‏/08‏/2012

محرقة هتلر ومحارق اليهود والمحرقة الكبرى


                                                         

الهولوكست أو المحرقة تعبير شاع للتعبير عن أنواع الإبادة التي تعرض لها اليهود في العهد النازي، وهي عند اليهود وجُلِّ الغربيين حقيقةٌ الامتراء فيها جريمة يعاقب عليها، ويزعمون أن الصور والوثائق والمقابلات المثبتة لها الباقية لايمكن جحدها.  غير أن الباحث المنصف لا يعول على تهويل قومٍ بهتٍ، ويعلم أن ما يذكرونه فيه كثير من المبالغة أو على أقل تقدير فيه كثير من الدعاوى التي ليس لها ما يثبتها، ولا يخفى عليه تلبيسهم على الناس بصور وأشياء لم نعلم أنها ليهود فقط! وقد كان الحزب النازي عنصرياً لا يميز بين كثير من الأعراق التي اعتبرها معادية، والقوميات التي اتخذها أعداء.

غير أن أصل القضية وهي حمل هتلر على اليهود ولا سيما الألمان تثبته دلائل شتى، كما تثبت تلك الدلائل أن لهتر مسوغاته التي هي أقوى من مسوغات اليهود التي يدعونها اليوم ليقنعوا العالم بعدالة محرقتهم في غزة.


وقد كانت أهم مسوغات هتلر منحصرة في خيانات اليهود، وبلاده تمر بأوقات عصيبة، بالإضافة لإفسادهم في داخل المجتمع الألماني، وبعد دراسته للحركة الاشتراكية الديمقراطية وجد صلة وثيقة –كما ذكر في مذكراته- بينها وبين المبادئ التي يروج لها اليهود، وأدرك مع الأيام أن الأهداف البعيدة للحركة الاشتراكية الديمقراطية، هي نفسها الأهداف التي لليهود كشعب، ولليهودية كدين،وللصهيونية كحركة سياسية قومية، قال: "أدركت وجود خطرين مدقعين يحيطان بالشعب الالماني، وهما اليهودية والشيوعية"، وقال بعض الباحثين: "وجد هتلر أن العقيدة اليهودية المعبر عنها بالتعاليم الماركسية؛ تنكر قيمة الإنسان الفردية، كما تنكر أهمية الكيان القومي والعنصري، مما يؤدي إلى تجريد البشرية من العناصر اللازمة لاستمرارها ولبقاء حضارتها، وهكذا آمن هتلر بأنه بدفاعه عن نفسه ضد اليهود، إنما يناضل في سبيل الدفاع عن عمل الخالق في الدفاع عن الجنس البشري كله".
أما جانب الإفساد الأخلاقي في المجتمع الألماني والدأب على انحطاطه في الرذائل والشهوات، فقد قال عنه هتلر في مذكراته: "ما بات  واضحاً لي هو أن اليهود ما كانوا ألماناً، بل شعباً خاصاً! فمنذ أن بدأت بدراسة الموضوع بت ألاحظهم.. كانت تصرفاتهم وأخلاقياتهم وأشكالهم تخالف تماماً الألمان العاديين! بل إنني عرفت أن بينهم حركة تدعى الصهيونية تؤكد أنهم شعب خاص..."، قال: "ثم لاحظت أيضاً الدور الذي يلعبونه في الحياة الثقافية، ولا أدري هل يوجد أي نوع من أنواع الفساد الأخلاقي والثقافي دون أن يكون أحدهم وراءه؟! لاحظت دورهم في الصحافة، في الفن، في الأدب ، في المسرح... ولم أحتج لسوى قراءة الأسماء وراء كل إنتاج يسعى لهدم البنية الأخلاقية للمجتمع، وفي جميع الميادين. ولئن كان ثمة واحد مثل جوثة، فهناك مقابله آلاف من هؤلاء الذين يبثون السموم في أرواح الناس. وبدا كأن اليهود قد خلقوا للقيام على مثل هذه القاذورات. فتسعة أعشار القذرات في ميداني الأدب والمسرح أنتجها الشعب المختار، وهم لا يزيدون عن 1% من السكان".
ولما رأى من صنيعهم قال تلك القولة المشهورة التي تنسب إليه: "لقد كان بوسعي قتل جميع اليهود، غير أني أبقيت منهم ليرى العالم لم قتلتهم"!

03‏/07‏/2012

برنامج أميركي لتعقب الشبكات الاجتماعية



 برنامج أميركي لتعقب الشبكات الاجتماعية


مكتب التحقيقات الفدرالي يسعى لتعقب الشبكات الاجتماعية في العالم (وكالة الأنباء الأوروبية)
تسعى الحكومة الأميركية إلى إنتاج برنامج قادر على الغوص في الشبكات الاجتماعية للتنبؤ بالأحداث المهمة، من الهجمات الإرهابية إلى الثورات، وفق طلب إلكتروني صادر عن هيئة تطبيق القانون الفدرالية ووكالات الاستخبارات.وحسب موقع سي بي سي نيوز الأميركي فإن مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) عبر عن رغبته في أداة رقمية لفحص عالم الشبكات الاجتماعية بكامله، بالتركيز على المعلومات دون الأشخاص، حسب المعلومات المتضمنة في طلب "رسمي للمعلومات'' تقدم به بعض الراغبين في التعاقد.وما يسعى إليه مكتب التحقيقات الفدرالي هو تطبيق على الشبكة يستطيع آليا تغطية وسائل الإعلام الاجتماعية لجمع البيانات التي يمكن أن تنبه مركز عمليات الوكالة إلى الأزمات الطارئة وقت حدوثها، وترشدهم على واجهات مثل خرائط غوغل.وقد أثار موضوع هذا التطبيق مخاوف بين المدافعين عن الخصوصية واعتبروا أن مثل هذه المراقبة يمكن أن يكون له أثر سلبي على المستخدمين.وقال غينغر ماكول، مدير مركز معلومات الخصوصية الإلكترونية بمشروع الحكومة المفتوحة إن مكتب التحقيقات الفدرالي ليس له الحق في التحكم في حرية التعبير المشروعة من دون الاستناد إلى قانون يحدد الغرض من ذلك.وأوضح أن معرفة أي شخص بأن الحكومة تتابعه وتسمع وترى ما ينشره، لا بد أن تؤثر في الطريقة التي يعبر بها والتي يتصرف بها.ولكن أف بي آي قال إن "هذا النظام يسعى لتحليل المعلومات العامة فقط ولن يركز على أشخاص بعينهم ولا على مجموعات بعينها بل على الألفاظ المرتبطة بالجريمة".وأشار إلى أن تحليل المعلومات العامة المتاحة ليس شيئا جديدا في عالم الاستخبارات، خاصة أن الشبكات الاجتماعية قد أصبحت أهم وسائل تبادل المعلومات حول الأزمات التي يعمد إليها الباحثون عن المعلومة.ومع أن مئات المحللين قد بدؤوا يمحصون ويتخيرون الرسائل التي تنشر على تويتر وفيسبوك لتتبع أحداث كالربيع العربي وغيره، فإن عقبات كبيرة ما زالت تعترض تنفيذ هذا التطبيق الذي يطلبه أف بي آي.ولكن العقبة الرئيسية تبقى فهم لغة البشر، إذ إنه على المطورين تعليم الحاسوب كيف يفهم اللغة البشرية، ليكون قادرا على التمييز بين الملاحظة الجادة والملاحظات التي يقصد بها المزاح.وفي هذا السياق دعت وزارة الدفاع ومكتب مدير الاستخبارات الوطنية القطاع الخاص إلى البحث عن سبل لأتمتة عملية تحديد التهديدات الناشئة والاضطرابات باستخدام مليارات المشاركات التي ينشرها الناس كل يوم في مختلف أنحاء العالم.وأوضحت الوزارة أن مثل هذا البرنامج سيكون أداة وزارة الدفاع لتتبع الشبكات الاجتماعية للتعرف على المعلومات التي يمكن أن تؤثر على جنود في الميدان، وأيضا إصدار أوامر عسكرية لإجراء عمليات الخاصة للتصدي لحملات العدو